ولكن كيف لها أن تكون حكايتك حقًا؟ ولو أخذنا بقولك وحسبناها كذلك فلمَ على الأقل لم تُنهها؟
أبواب شُرّعت على سواها، أبوابٌ فحسب، دون قفلٍ أو وجهةٍ واضحة..
حكايةٌ ناقصة، لم يبد أن راويها مُهتم بإنهائِها قدر اهتمامه أن تكون جزءًا من سلسلة الحكايا الغامضة، المُتملص منها دومًا!