جاءت هذه الرواية كمفاجأة جميلة .. لم أحسب لها حسابًا .. أو أضعها في مخططاتي ..
رواية جميلة وآسرة .. خطفتني من سطورها الأولى ..
حكاية حب وصداقة خاصة جدا جمعت بين الفتى الإيزيدي عيد وصديقه اليهودي عازار .. جمعتهم الصدفة وفرقهما الزمن .. ولكن عيد بقي على عهد الوفاء والحب .. يسترجع ذكريات صديقه وينتظر أن يلقاه ..
سرد جميل وشيق .
أول قراءتي لنزار آغري .. وسأحاول اكتشاف بقية رواياته وعالمه