قرأت الرواية من قبل، أكثر ما أعجبني فيها هو نهايتها، حينما يسلم نفسه للموت، رأسه للمصقلة! تبدو حياتنا ضئيلة حين الوصول إلى الذروة التي نعيش إلى حينها، الوصول إلى لحظة الموت.
بشدة انتقدت لا مبالاة معظم الشخصيات لجريمة القتل. واعتبرتها فرضا من الكاتب لنوع من العنصرية المقززة ضد العرب، وتصويرا لاستعبادهم إبان تلك الفترة.