خوارق اللاشعور > مراجعات كتاب خوارق اللاشعور > مراجعة Fahad Mandi

خوارق اللاشعور - علي الوردي
أبلغوني عند توفره

خوارق اللاشعور

تأليف (تأليف) 4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
5

اسم الكتاب: خوارق اللاشعور

او اسرار الشخصية الناجحة

الكاتب: د. علي الوردي

عدد الصفحات: 238

الناشر: دار الوراق

الطبعة: السابعة 2020

مكان الشراء: المكتبة الوطنية - مدينة عيسى

سعر الشراء: 4.400 دينار بحريني

تاريخ الشراء: 19 اغسطس 2020

تاريخ بدء القراءة: 2 سبتمبر 2020

تاريخ انتهاء القراءة: 5 سبتمبر 2020

التقييم: 5/5

الكتاب بشكل عام يخاطب العقول ..يتكلم عن العقل الباطن وخوارقه وهو اللاشعور ، الكتاب يحتوي علىخمسة فصول : الفصل الاول جاء بعنوان "الاطار الفكري " تحدث الكاتب فيه عن عدة منافذ ألخصها فيالآتي ..في هذا الفصل يوضح الكاتب ان لكل شخص منفذه الخاص ويشرح هذه النقطة بشكل مكثفومثقف جدا ..فلكل شخص اطار فكري خاص به يرى الاشياء من خلاله ويفكر به ايضا ،،في الفصل الثانيتكلم عن المنطق الارسطوطاليسي الذي يعود الى العالم الكبير والفيلسوف المعلم ارسطو ، وفي بدايه الفصلوضح الكاتب معنى المنطق والذي عُرف ايضا بالميزان الذي يزن به الافكار عند الانسان للوصول الى الحقيقه..وكما ان هناك منطقا اخر بدأ يتلاشى حاليا هو منطق السفسطه والذي يأخذون به يعرفون بالسفسطائيون ،اما من الاشخاص الذين ثاروا على منطق ارسطو هو عالم الاجتماع ابن خلدون ..انتقالا الىالفصل الثالث الذي تحدث عن الاراده والنجاح و الحظوظ التي يؤمن بها الفاشلون من وجهة نظرة وغيرها،في الفصل الرابع والذي جاء بعنوان الكتاب وصل الكاتب الى نقطه مهمه وهي فكرة تأليف هذا الكتابوبدأنا نصل الى المعلومه التي اراد الكاتب ايصالها لنا ،فقد وجدت انه تكلم هنا عن اللاشعور والعقل الباطنوهي الفكرة الرائجه آنذاك وحاليا اذ ان العقل اللاواعي هو مصدر افعالنا الان ..اما الفصل الاخير فقد جاءبعنوان النفس والماده حيث تطرق الى موضوع تأثير كل منهما على الاخر وتكلم عن الخوارق النفسيه التيحدثت وعن الخوارق الطبيعيه ايضا وذكر الكثير من الامثله والقصص العجيبه ..

كتاب جدا جميل أُعجبت به بقدر بغضي في كثير من الاحيان من الكاتب ،،بسبب احتواء الكتاب على الكثيرمن الافكار والمعلومات الجديده التي لم اعيها الا الان !!!

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق