على نفس نظام فيلم Final Destination يكتب أحمد توفيق قصة "حظك اليوم" والقصة هي: مجموعة من الصحافيين يستطيعون فضح دجّال استطاع كسب الكثير من المال عن طريق النصب على الناس. ثم يقرر هذا الدجال بالانتقام ممن فضحوه بطريقة كابوسية تليق بساحر يحترم نفسه. لكن مشكلة هذا النوع من القصص أنه يفقد سحره عدّة صفحات لأن بقية الأحداث هي تكرار لنفس النظام, ولا يبقى شيء يشوق للقارئ عدا طريقة الموت. عندما وصلت لمنتصف الرواية (وهي قصيرة بالمناسبة) خف اهتمامي وفقط كنت أريد الوصول للنهاية لأني كنت أتوقع انعطافا مفاجئا محترما يستحق الانتظار.
النهاية كانت بمستوى نهاية تقليدية لسلسلة ما وراء الطبيعة.