انتهيت منها و لم ارغب ان انتهي
اشتهيت المزيد
لا اعلم هل الروايه انتهت فعلا اما ان لها جزء اخر
ام ان الكاتبه تعمدت ترك بعض الامور غامضه و معلقه
ام ان هذا احساسي فقط لرغبتي في معرفه ما حدث لبعض القصص الغير مكتمله
اري ان الفصل الاخير جاء احداثه سريعا جدا علي عكس باقي الفصول الاخري و هذا خلق بداخي الكثير من التساؤلات منها :-
- لم اعرف ما حدث مع بيري في اكسفورد بعض رفضها بادلاء شاهدتها و كيف استقبل و الدها خبر ترك بيري للجامعه و هو الذي يعتبرها فخره و اعتزازه و كل اماله معلقها عليها
- كيف تعامل استاذ ازور مع طفل الضباب و ما سبب ظهوره ل بيري
-كيف تعرفت بيري علي زوجها و ما مدي معرفته بقصتها مع استاذها و مشاعرها له كل ما ذكرته هو مدي تفهمه لها
- ماءا كان يقصد المنجم حين قال ل بيري فعلتي الشر .. و شاهدتي الشر ... هل كان يقصد فضيحه اكسفورد ام رؤيتها لموت اخيها دون ان تحرك ساكنا
- هل اهتدت بيري ل اجابه كل تساؤلاتها في موضوع الرب ام مازلت مشوشه و حائره
- ماذا كان يقصد رجل الاعمال بكلامه مع المضيفعند الزوايه و هل لهم علاقه بالهجوم الارهابي
- و ماذا حدث لبيري و هي مختبئه في خزانه الملابس هل تم اكتشفها و ماءا حدث مع الارهابيون
-و ماذا عن مني ؟ و ماذا حدث معها
_ كيف انتهي بها المطاف ان تصبح نموذج لا تفضله من للنساء
الروايه مزيج من الفلسفه و التصوف و تناقش القضيه الازليه بين للالحاد و التدين و تزرع بداخلك بعض التساؤلات الوجوديه
في النهايه الروايه شيقه ب اسلوب سلس لغه جذابه احببتها في المطلق مع اني اظن انها اقل من بعض روايات اليف شفاق
و اعطيها ٥/٤