رغم انني لست قارئًا، إلا انني قرأت هذه الرواية العظيمة في ليلة واحدة من شدة جمالها
سهولة الكتابة ودقة الوصف تجعلك تقرأ بدون توقف.
حاولت أن أقرأ من ترجمة الأستاذ أحمد الويزي ولكنني لم استسغ أسلوبه فتوجهت إلى ترجمة الدكتور سامي الدروبي وقد سمعت عن ترجماته مدحًا جمًا وفعلا كانت ترجمة أوضح وأجمل.
يعيب هذه الرواية التكرار الممل بمنتصف الرواية