عندما تمتلأ بالألم .. وتفقد الأمل .. يأتيك الفرج من حيث لا تحتسب.
ذلكما المقيدان .. من الجميل كيف اننا نعرف القصة في النهاية. واو كم كانت مغامرة !
لماذا لا تعصف بنا الدنيا وتتآمر الصدف لتلقي بنا الاقدار لتعوضنا ؟
كم كنت أقول لآليس ... توقفي ! اتركي الزناد !
حفزتها.. وارتعدت .. تعاطفت .. توسعت حدقتيّ ..
انهيت الرواية وفي عينيّ دمعة.
معقولة هذه الرواية ؟ صحوت هذا الفجر لأكتب. أسلوب الاسترجاع أخذني.. ففهمت كل شيء. صَمَتْ.. رفعت ناظريّ للسماء.. وتلوت دعوة خافتة .