و أنت تقرأ رواية تحت شمس الضحى تجد نفسك تسترجع أحداث الصفحات السابقة لكي تجمعها مع أحداث اللحظة الآنية و في تلك اللحظة التي تصل بها لتلك النقطة تكون الأحداث قد ترابطت و أحسست بشعورين الفرح بفهمك النص و الألم.
و أنت تقرأ رواية تحت شمس الضحى تجد نفسك تسترجع أحداث الصفحات السابقة لكي تجمعها مع أحداث اللحظة الآنية و في تلك اللحظة التي تصل بها لتلك النقطة تكون الأحداث قد ترابطت و أحسست بشعورين الفرح بفهمك النص و الألم.