تحكي الرواية سيرة حقيقية لحياة مليكة أوفقير ابنة الجنرال محمد أوفقير والتي عاشت في البلاط الملكي المغربي منذ طفولتها، ثم انتقالها من حياة الترف إلى حياة السجون حيث أمضت فيها 15 عاماً هي وأسرتها، وأصغرهم كان يبلغ من العمر عامان ونصف
ثم بدأت تروي قصة هروبهم يعقبها محاولة تكيفهم مع المجتمع الرافض لهم، وتأقلمهم على الحياة من جديد
أسلوب الكتابة ووصفها لتلك التفاصيل الصغيرة سهل علي تصور الأحداث وكأنها أمامي لم أمل أبداً في قرائتها، أنهيتها في فترة قصيرة
معنى الصبر، الحرمان، القوة، الاحتمال، الإصرار
رائعة بمعنى الكلمة.