رغم أن رواية يوتيوبيا تبدوا صادمة ولكنها حقاً جسدت واقعاً أوشكنا أن نعيشه .أعجبتني شخصية جابر...أحببت شخصيته ...ولكن في بعض الأحيان أردته حقاً أن ينتقم....لم أتوقع من ذاك الشاب اليوتيوبي أن يحفظ الجميل ..لكن عقلي كان يصرخ في لحظة اغتصاب صفية تلك الفتاة التي حافظ عليها جابر بكل ما أوتي من قوة...ولكن يظل الواقع مخيف بكل ما فيه ...كنت أتمنى نهاية يتمزق فيها شعب يوتيوبيا (و بالأخص ذاك الفتى إلى أشلاء)
ورغم ذلك قرأت كل سطر فيها حتى النهاية