عجمٌ وعربٌ وأمازيغ، سودٌ وبيضٌ وحِنطيين
عبيدٌ ومَن ذو نَسَبٍ عريق، غِلمان ونساءٌ ومُسنّين
لا فرق بينهم إلا في الظواهر، اتحدت قلوبهم بالإيمان فباتوا نوابغ ! . . .
- - - -
كتابٌ ينبهنا مع كل عظيم أن سر عظمته كان بتمسّكه بدينه، لا كما تفعل أممنا الآن بمحاولة الوصول إلى "العز والتمكين" عن طريق "التخلص من الدين" !
إن أردت عزًا لا يفنى، فلا تستعزنَّ بما يفنى.
كتاب رائعٌ جدًا، أنصح به.