#رواية_إعجام
#سنان_أنطون
بعثرتني هذه الرواية وأغرقتني بالأسئلة ، هل أحداثها حقيقية ، لم أفهم الملحق الاول والأخير لمخطوطة النشر وبأن الكلمات دون نقاط ، وبأنها لا تفكر أو تنتقد إلحادية البطل ، سواء كان مسلم أم مسيحي ، لم يفكرو بذلك وفكرو كيف أنها تُسيء للقائد المُفدى ، ما أجمل الحُرية وما أنذل الإستبداد والمستبدين ، فالحرية تخلق لك كلمات أكثر صدقاً وأقل عبودية ، السرد جميل ولا يُستهان به ، تداخل الكلمات والذكريات أكثر من رائع ، كان غير مفهوم تارة ومفهوم تارةً أخرى ، جمال الكلام العراقي التقليدي ، أضحكني وسرني ، أسلوب الكتابة الذي عكس المصطلحات استهتاراً وتمرداً كذلك راق لي وأضحكني ، هذه الرواية جميلة رغم كل ماهو حزينٌ فيها ,,,,,,