أروع ما فيه قصة خليل الصالح الذي يدعونه بالرجل الكافر
ما أجمل صوت الحرية، وما أشد ما تألمت عندما وقفت العقبات بطريق مريم وخليل أمام الكوة حين اعترفت عيونهما بحبهم.
وما أشد ما عكر صفوي كم الظلم والقهر والبرد والجوع الذي عانى منه سكان القرية.
كتاب جميل