أظن أن هذة الرواية ابتداء من أسمها وانتهاء بدفن وراقتة ف الرواية قبل ف قبر ذلك حالات مشابة كم منا دفن ذكرياتة حتي لاتصيبة بالفوضي حتي يظل متماسك عاطفية أكثر من كونة عقلانين،آراء إسم الرواية أداء القرض المطلوب،بمجرد وجود زجاجتين عطر من نفس الماركة،وعتمة السنماء هي عتمة مشاعرنا التي تركض لاهثة للبحث عن حبيب ومن ثم نصاب بعطب ف الحواس يؤدي الي فوضي عارمة للحواس والنهاية نقع مابين حب وشخص ولاندري الحقيقة الابعد وفاة ذلك الشخص،فعندها دموعنا تحمل أكثر من معني لأننااحببنا أحدهم وهو توفي والاخري لم نعيش مع من نحب بل عشنا حالة عارمة من الفوضى
.