"ايمن العثوم" يعرفنا على جزء من التاريخ الثوري للمملكة الاردنية. من خلال انتفاضة طلابة جامعة اليرموك ضد الظلم الدي طالهم من ادارة الجامعة واستبدادها بهم عبر رفع اسهم التيجيل و التداريب الصيفية.. رواية محترمة الا ان ما يعاب على الكاتب هو المبالغة في الحشو وتمطيط الاحداث بلا داعي. الشي الذي يخلف مللا للقارئ. وحقيقة ازعجني هذا الامر وفكرت اكثر من مرة لتاجيل الاستمرار في قرلءتها لوقت اخر. قبل ان اقاوم تلك الرغبة واتمها. وهي ثاني قراءة للكاتب بعد "يا صاحبي السجن