مراجعة أولى قبل إتمام القراءة:
الحلّ المُفتَرَض، لمن تؤرقهم مسألة "الهوية"، ولمن كانوا يعتقدون مسبقاً، أن الانتماء إلى (طائفة - دين - بقعة جغرافية - أيديولوجيا معينة ..إلخ) هو تحديد لهذه الهوية.
يمكن أن يكون لـ (لإنسان - الشعب)، "هوية" متعددة الانتماءات.
هذه أفكاري منذ عشرين عاماً على الأقل، وقبل أن أقرأ أي شيء لأمين معلوف.
تحرّضكَ أمثلته فعلاً، على تشغيل موهبة "القياس" الكامنة داخلك، فيطرح لك مثالاً، لتأخذ نفسك بعيداً وتطرح عشرات الأمثلة.