قرأت في الكتاب
فبرسالة محمد خُتمت الرسالات وأصبح الإنسان مؤهلا ليقوم بوظيفة التشريع بنفسه !!
هذه فكرة دلالاتها تزيد العجب ..فيكمل،فبتمام الرسالة انتقل الانسان من مسترشد بالوحي الى تمام الاستقلالية والمسؤولية عن نفسه وتاريخه وأقرانه اي أن الإنسان قادر على ترجيح الرشد من الغي، عبر ثراء معارفه بما يدفعه ليكون أكثر تحرراً عن قوانين الوجود الإلهي
هذا مثال لما يوجد في الكتاب من هذيان.. خلط الحابل بالنابل