أبو هريرة خطر على اطمئنانك. يستنطقك ـ بلا رحمة ـ عن معناك بما يسلّطه عليه من اسئلة قاسية تمسّ بأصول الحياة : الولادة والموت والدين والسياسة والحبّ، فيرغمك مهما كان اعتقادك على معاودة فهمك لوجودك والتثبّت في صحّة علائقك بنفسك وبالمجتمع وبالله وبالكون. وليس همّه أن يقنعك برؤيته بل أن يردّك الى نفسك عسى أن تطّلع واعيًا بمصيرك فتكون إنسانًا. من أقوى نصوص أدبنا المعاصر
حدث أبو هريرة قال > مراجعات رواية حدث أبو هريرة قال > مراجعة Moussa Jourdan
حدث أبو هريرة قال
أبلغوني عند توفره