ولا زالت العودة مرهونة بكف ظالم وعصا متآمر
عائد إلى حيفا، عودة وجع ما دامت الأرض لا تملك من حريتها أمرا
عائد إلى حيفا، عودة تصنع المتناقضات تضع المظلوم بين مطرقة اغتصاب الحق وسندان فقدان الهوية
ولا زال في جعبة قضيتنا الكثير، ولا زالت ولودة بالوجع والأنين الذي يتمهّل في مشيه ، يختال فوق القلوب المشتاقة لأرضها، التائقة ليوم تحتضن فيه ترابها، متى يكون؟