ليس من عادتي مدح الأعمال لمجرد أنني قرأتها, لقد كانت ذاكرة الجسد أفضل من فوضى الحواس التي كانت تحمل حشوا غير مبرر.
وكأن أحلام في ثلاثيتها كانت في انحدار من ذاكرة الجسد مرورا بفوضى الحواس إلى عابر سرير.
لغة شاعرية جميلة جدا وأسلوب سلس خلاب, وقصة نوعا ما عادية.
إذا ما ترجمت للغة أخرى ستفقد 70 بالمائة من جماليتها