نعم أعترف بأنني ذلك القارئ الذي اشار إليه ظافر ناجي بمقدمة الكتاب، ذلك القارئ العادي الذي بالرغم من جمالية اللغة والاستعارات التي لا تنتهي الا ان الرواية لم ترق لي وتهت بين صفحاتها كثيراً فأنا لازلت عندي رأي فأنا أكره الأدب اللاتيني ولا استسيغه.
.
.
.
.
10-1-2017