ثمة أعمال ادبية حتما ستتجنى عليها إن أصبغت عليها انطباعك دفعة واحدة ، ومضيت متشبثا بحكمك دون مراجعة. ثمة أأعمال تأتيك على مهل حتى وإن كُنت مُنصفا فى حكمك عليها ستظل قيمتها ترسب على ضفة قرأتك المتكررة لها مضمونا أعمق مما تصورت من هذا الانطباع الأولى الذى سبق وأن ظننت فيه بعضا من العدل وشيئا من الرجاحة.
خلاصة الرواية هى مزيج من الالم والامل والحب
تحفة ادبية خالدة