وأخيراً انتهيت من قراءته بعدما يقارب السنة فلقد اصابني هذا الكتاب بالملل في كثير من الاحيان ولم اتحمس له الا عندما قرأت احد المقالات التي تتكلم عن العمل فقررت الانتهاء منه وبالفعل راق لي بمقالاته الاخيرة فـ شكراً لك يا ياسر مقالتك دقت ناقوس الخطر وانتشلتني من ادماني للعمل ، سوف يستهوي هذا الكتاب القارئ الصغير السن الذي لم تخبرته الحياة كثيراً والبسيط الذي لم يتذوق الأدب العربي والعالمي واكتفى بالأدب المحلي .
.
.
.
2/11/2016