في البديا الموالف وصف كل شخص بعطر او عبق خاص بيه موستوحا من اشياء و موكونات حقيقيا
بعدين تخلا عن الاسلوب ده مع اني استمتعة بيه اوي
وبعدين النهاي امة ركب العطر
ايه المولفة في الخمسة وعشرون ضحيا ايه الي شمه فيهم
من وجهة نظري عدم وجود تفاصيل كفاي كان سبب لعدم استمتاعي كفايه