من اعظم الروايات الادب في تاريخ البشرية، كُتبت تخليداً لفترةٍ من فترات البؤس والظلم الاجتماعي التي عاشتها فرنسا منذ سقوط نابليون 1815م وحتى الثورة ضد الملك لويس فيليب 1832م
نعايش فيها كل المشاعر المتعلقة بعظمة الانسانية ، بعطفها وقسوتها، نبلها وحقارتها ، فيها يزيد حبنا للخير ، ومقتنا لشر والخبث