ليتَ فينا "ظاهراً" ليكون العدل بيننا ظاهراً..
انتهى زمن الرجالات بعد أن خسرنا كرامتنا على أعتاب حصون صهيون!!
رائعة تاريخية أدبية تشفي غليل القارئ وتنقله من زمن الخذلان إلى زمن الأبطال .، هذه ليست مجرد رواية تسرد لك أحداث تاريخية لتنساها بل هي سمفونية عذبة تأخذك في رحلة عبر الزمن لترى فلسطين وأهلها يومَ كانوا أحرار .. ومازالوا أحرارا رغم تعسف الاحتلال ..