مصطفى محمود فيلسوف ومفكر لايشق له غبار لن تقرأ له شيء حتى ولو كان بسيط إلاّ وجدت فيه بحر واسع من الحكمه والمنطق
كتاب رائع فعلاً ورحله مليئه بالتعقل و الوحدانيه للخالق و السمو الروحي اليه وذلك بكسر تبجح العقل المحدود الذي يظن انه وصل الى اعلى المراتب للنكران بأدله مزيفه قد تقبلها هذه الحدود المهترئه ولكن الفطره لن تقبل إلاّ معبوداً واحداً تتجلى له الاسماء الحُسنى و الصفات العُلى و العظمه التامه لا اله الا هو الرحمن الرحيم .