ويشاء القدر اني اقرا الكتاب ده تزامنا مع اقتحام قوات الاحتلال للمسجد الاقصى ومع ظهور مستنقع من القذارة السياسية اللي بيسكنه كائنات زومبي من صهاينة العرب بيحاصر القضية وبيخنقها
الموضوع طول زيادة عن اللزوم لكن كتب غسان كنفاني وامثاله من اصوات القضية بيفكرونا بانه وضع مؤقت