لم أستتتطع إكمالها
جددا دونيه الرواية واسلوب الكاتبه جدا ركيك ولم يظهر به أي بادره لإكمالها
ولم أرى بها شيء يستحق أن يذكر المشكلات التي يواجهها أي مجتمع او أي وطن لابد أن لا تكتب وينتهى منها .
بل الأجدر أن تناقش في المقالات في الاعلام ونبادر في التغيير الى الافضل وأن يكون أول المبادرين هو الوطن ومن يكون وطأ ترابه من أي جنسية كانت ..
والقانون العادل سوف ينصف الجميع.