باختصار، كانت الرائحة فخاً لغرنوي قبل أن يجعل منها فخاً للآخرين.
تلك الرائحة التي بحث عنها رجلٌ بلا رائحة قادته من حيث لم يكن يعلم إلى الموت، بعد القتل التي اتخذه مهنةً مساعدة.
لا شك أنها رواية جميلة؛ وبقي الدور على الفيلم للمشاهدة.
باختصار، كانت الرائحة فخاً لغرنوي قبل أن يجعل منها فخاً للآخرين.
تلك الرائحة التي بحث عنها رجلٌ بلا رائحة قادته من حيث لم يكن يعلم إلى الموت، بعد القتل التي اتخذه مهنةً مساعدة.
لا شك أنها رواية جميلة؛ وبقي الدور على الفيلم للمشاهدة.