وصدف أن قرأت هذه الرواية قبل أختها يسمعون حسيسها ..
كانت درجة التأثر كبيرة والتعاطف أيضا كبير مع الكاتب وظروف سجنه
لكنني بعد قرائتي لرواية يسمعون حسيسها والتي انهكتني تماما وافادتني ايضا ؛ هذه الرواية جعلتني افكر كثيرا في مراسلة الكاتب
وأن أطلب منه أن يصلي صباح مساء ويشكر الله على تجربته التي عاشها بالسجن مقارنة مع سجن تدمر والسجين اياد............
بعيدا عن كل هذا ,,,,,,,,,,,,,,