مخيفة هي أحداث هذه الرواية حد إثارتها في نفسك تساؤلًا : هل أنا شخصية في رواية ما ؟
مضمون الرواية و فكرتها في تواطئ الحياة عليك مع قلمك لتضحكان عليك في النهاية هما جديدان كل الجِدة حيث يثيران في القارئ حماسة لالتهام الصفحات دون توقف خاصة مع اسلوب الكاتبه و لغتها و وصفها الذي يحيلك طرفًا ثالثًا في مشهد ما .
ذلك الانقطاع في الاحداث على مشارف نهاية القصة يشي بتشويق جديد في عابر سرير !