في تلك الرواية يجمح العقل إلى أبعد المسافات من قرية ماكوندو إلى ما وراء المحيط بكثرة ما تتشابه الأسماء إلا أن ذلك التشابه يجعلك تشحذ التركيز في جوانب كل الشخصيات من الجد خوزيه إلى الجدة أورسولا ولعنة ذيل الخنزير"( فأول السلالة مربوط إلى شجرة الكستناء واخرهم تأكله النمل )" تتناغم كل الأشياء في حنايا قرية ماكوندو وتتراقص كل الثعابين بين أيادي الغجر هناك سحرٌ عجيب يحوم حول كل الأشياء فتمتزج البدايات بالنهايات فيخرج غابرييل ليضع نقطة النهاية و لكن يا ليتها لم تنتهي .
مائة عام من العزلة > مراجعات رواية مائة عام من العزلة > مراجعة شروق الزهراني
مائة عام من العزلة
أبلغوني عند توفره