لي زمان ما قيّمت كتاب كذا، يستحق كل نجوم العالم، فعلًا جميـل :””
تأخرت بالكومنت لإني كنت أبحث عن الوصف المناسب لكتابي هذا،
أو بمعنى آخر؛ المعزوفَة القاتِلة.
فعلًا الروايـة قتلتنّي، سِرقتنّي من العالم، سَرقت دموعي :”“
إبراهيم نصرالله بطّل، أي شخص يقرأ المَلهاة بيدخّل في دائرة المعاناة الفلسطينيـة.
بيفهم كِلمة “الخيّول؟” كيف ممكن تتقاتل قبائل عشان خيّل !
من أجمل أجمل أجمل الروايات إللي قريتها :”
من صفحة البداية حتى النهاية لاتستطيـع التوقف.
تأثرت كثير بوفاة الحاج خالد كان عامود الهاديّة.
بس لإنه رجّال خَلّف وراه رِجال صانوا العهد من بعدّه وكانوا قدّها.
خَلف وراه زوجة عن ألف رجّال، علمنّا قد إيش النساء الفلسطيّنيـات قويّات().
خلاني أحبّ فلسطيّن أكثر ممِا كنت أحبّها :”” .
آآه يا فلسطيّـن :((