اسلوب جميل للروائي فكل شخصيات الذكورية ادم يبقى اسم الثاني المهنة والشخصيات الانثوية حواء .
مايعيشه اهل بغداد هي جثث التي تمتلئ رعبا وتتجول في الشوارع او تضن بأنها تتنفس فلم يعد يفرق لديها شيء فهي لاتحس بالألم والحزن فهذه لايشعر بها الا الاحياء فلا احد يدري ماذا يحدث للاموات فلم يرجع احد من موت ليخبرنا ..لنبحث لنكتشف هل نحن احياء !!
واقع وقصص مروعه ..
وضلم فوق ضلم ليصنع الموت كله