قرأت هذه الرواية في بداية العام، آواخر مارس ربما، وأذكر مدى الجنون الذي حل بي أثناء وبعد قراءة هذه الروايةالباهرة، أستغربت أني لم أكتب عنها هنا، على كل حال أكتب هنا بأثر رجعي يفتقر لأشياء كثيرة..
باختصار
هذا المجنون الآسر الذي بعث فينا النشوة بروايته المذهلة "ساعي بريد
نيرودا" هو الوحيد الذي يجعلني أتوقف بعد قراءة أي عمل له عن أي قراءة أخرى، إنه قادر أن يسرد حد الشعور بالتخمة..