أخذتني الحيرة طوال فترة قراءتي للرواية وأنا أحاول فهم ما يحصل...وما جعلني أُستفز أكثر أن هذه الروابة تدور أحداث في مدينة غزة مدينتي وأنا أجهل ما يحصل!!
كان من المبهر أن إبراهيم نصرالله تحدث عن الشهداء دون أن يأخذك إلى مربع الأحزان أو مشهد الموت ... ويقودك في أحداث اجتماعية بربط خفيف جداً بالحالة السياسة أو بأحداث الميدان... ثم تكتشف أن كل ما كان يجري هو وصف للميدان وللشهداء!