لا أدري من أين أبدأ!
من الترجمة السيئة ولا من القصة اللاقصة ولا من التفاصيل السيئة التي لا داعي أبدا لذكرها !
ربما لديها فكرة لم تصلن ،الإسراف في الوصف طغى على القصة كليا .
أحسست أني أضعت وقتي بقرائتها ،لكني صبرت لآخر صفحة حتى لا يثبت عندي الإنطباع الأول .
يا عم ميلان يا كونديرا شكرا شكرا شكرا لا أعتقد أني سأكررها معك ثانية.