عندما أدركت وجود خطأ في الكتاب لم يكن يعنيني الخطأ في سرد القصة بقدر ما أعناني أنها لأحلام مستغانمي .. نسيت أحلام وجود خالد بن طوبال حقيقيا في ماضي بطلة القصة في صفحة 67 الذي اهداها لوحة جسور قسنطينة يوم زواجها واكملت القصة ب بطل استعار اسم خالد بن طوبال الموجود في رواية سابقة لها كما قالت ولفرط التشابه بينهما مع اصرارها على أن خالد لم يكن يوما خارج كتاب .. بغض النظر عن كل هذا ف قد اعجبتني الرواية جدا