لم تعجبني القصة بقدر ما أعجبني ما اعادته لي من ذكريات
اعتقد أن الكثير منا قد مر بمرحلة أن يكون راوي أفلام
أعلم أني قد مررت بتلك المرحلة لكن الحقيقة لم أكن راوية جيدة أبدا ليس مثل صديقتي التي كل ما اذكره عنها الآن هي تلك الروعة في تصوير الفيلم بالكلمات فقط
استمتعت بالجزء الأول فقط ربما بفعل النوستالجيا
لكن الجزء الأخير بالرواية لم اراه مترابطا أو عقلانيا
اعني أن ماريا كان من الممكن أن تنتهي بأي مكان آخر وأن تكون أي شيء بدلا من أن تكون عشيقة رجل مسن !!
لماذا لم تبحث عن وظيفة بنفسها وانتظرت بلا هدف وهي من المفترض أنها شخصية مبدعة ومبتكرة لماذا لم تجد حلا آخر !!