الرواية كُتبت في ربيع 1972 ، وحتى اليوم لا يزال شرق المتوسط هو شرق المتوسط ، تحويلها لشريط سينمائي بات بالفشل بعد محاولات كُثر ، لأن لا أحد من دول شرق المتوسط يريد أن يكون التمثيل على أرضه وكجزء من التمويه اقترح تغيير لهجة البلد التي ستمثل على أرضها ومع ذلك لم تتم ،
كثير من العذاب والمعاناة ، سراديب وعتمة ..
بدايتها ممل لكن بعد تتابع الصفحات لا تريدها أن تنتهي