حديث الجنود > مراجعات رواية حديث الجنود > مراجعة نچلاء صلاح الدين

حديث الجنود - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

حديث الجنود

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
4

لم أكن أعلم ماحدث بالضبط أو تفصيلاً بجامعه اليرموك تحديداَ عام 86 إلا أنني لم أنصدم على ما حدث لإن ببلادنا العربيه يُعتبر "عادي"للأسف..:\\

أحييه على طرحه لهذا الموضوع حالياً بوسط خذلان العرب لا أقول لفلسطين وسوريا وغزة،لكن العرب مُخذلين بعضهم لبعض..

الحركة الطلابية في الأردن عام 1986 بحثت عنها ولم أجد إلا إدانه الغرب لما حدث وتعاطف الشعوب.!

بالضبط مثل ماحدث في حماه عام 82،،تخاذل بشع ومرّت القصص للأسف مرور الكِرام.

وصف الحركة الطلابيه بالروايه شعرت بها بالهتافات والتنظيمات وفرق الكليه من شيوعين وإخوان ..إلخ،خصوصاً بهذه الفتره الحالية في مصر."ثوره الجامعات"

لم أكن أصدق بالنهايه أن "ورد"المُناضل عد المجزره أتم دراسه الماجيستير والدكتوراه بأميركاوأن الحياه إستمرت وتبسّمت له أيضاً بعد وفاة نعيمه والرِفاق.ليست حبكه دراميه ولكنها الحقيقه التي لا يراها الُتشائمون للأسف ويقضون حياتهم أسفين على ما فاتهم.

أسقطت نجمه بسبب الإطاله الزائده بالرواية ،بها فصول تشعر أنها لا تُقدم ولا تُأخر ،مُجرد حشو .

غير ذلك الرواية رائعة.

لماذا في أوطاننا العربيّة وحدها يُتقنون إطفاء الشموع،ويلعنون النّور ألف مرّه،ويعتادون العيش في الظّلام،ويتحوّلون في سُدُفاته الطّويله إلى خفافيش تُصبح مُهمتها الأولى الحِفاظ عليه من الزوال؟!لأنّهم لا يحتملون الصّباح ،ولا أهله،ولا ما يأتي به من الخير إلى النّاس والأوطان!!

Facebook Twitter Link .
6 يوافقون
اضف تعليق