حقيقة لم اسمع عنها مسبقا الا في احدى التنبيهات من مواقع القراءة ، نزلتها على الايباد ومضى شهرين حتى قرأتها ، حقيقة استمتعت بقرائتها كثيرا والكاتبه لديها لغة تعبيرية قويه استخدمتها بشكل جيد عابها كثرة سرد الاحداث كذكريات او معاتبه لعبدالعزيز وان كانت تحقق بذلك عنوان الروايه .
استخدام الاحداث الجاريه وكلمات الاغاني التي نعرفها والمواقع وغربة المبتعثين جعلت من الرواية احداثا قريبة للنفوس ، تكررت مثل هذه القصة الاستبداد في الحب هنا ورواية الاسود يليق بك مع الفارق الفني الكبير .
يبدو انها ورجاء الصانع استفادوا من سلسلة احداث مفككه عبر المنتديات والقروبات وبعد تكوين قاعدة اهتمام مناسبة اطلقوا رواياتهم لتولد كبيره يترقبها الكثير