جان فالجان أقل ما يقال عنه أنه يمثل الأنسانية في أسمى صورها
رجل لا ينتظر المقابل لعطائه بل ينتظر السعادة فى وجوه الأشقياء
سجن 19 عام من أجل رغيف عيش ورغم ذلك لم يسامح نفسه
وتلك فانتين والدة كوزيت والذي برع فيه فيكتور في أرغام عينى واستسلمها لدموع
والكثير من الموقف التي تدل على سمو الأنسانية المكمونة في أحشاء الناس وخروجها في النور الساطع
كنت أقصد أن أطيل في قرائتها حتى لا أحرم نفسى منها سريعا والأن أفتقدها كأفتقادي لشخص عزيز علي