هل يمكن أن نضع تقييمًا لسيرة حياة انسان؟ نقول له أنت "ممتاز" لأنك فعلت كهذا و نقول لأخر "أنت سيء" كرد فعل على أمر نبغضه؟ لا أدري!
ولكن ما أنا متأكد منه أنني عشت سعيدًا، ولو لساعاتٍ قليلة، وأنا اقرأ سيرة اللواء الطيار" عبدالله السعدون" في مولوده الأدبي الأول والذي كان جاء سمينًا متعافيًا في السرد والحبكة.
أكثر ما راق لي أمانةً هي العمة سارة، وأزواجها السبعة!