قليلة هى القصص التى تشعر معاها ان الراوى/البطل هو من حدثك فعلا و ليس المؤلف الجالس فى مكتبه وسط اعقاب السجائر المحترقة و اكواب الشاى شبه الخالية.. فاذا وجدت هذا المؤلف الذى يرضى بدور محرك خيال الظل من سمح لشخصياته ان تحرر منه تحب و تكره و تتصرف دون سلطته الابوية فاتبعه الى اخر الدنيا
جذبني في البدايه إسم الروايه و غلافها رغم بساطتهم الشديده..
انضمت لمجموعة كتبي و كانت من اوائل قائمة
"to read" من جديد المعرض ..
الهيبتا ..
وفقت في اختيار فكرة الروايه كمحاضره, اما رؤيتك للحياه و للحب بمراحله بهذه الطريقه فلا تعليق لدي عنه , لكنّي أحسسته و بشده :)
لكم ذكرتني المراحل بأحداث مضت , و وعود قطعت بحماس و أصبحت المسافات بيني و بين تحقيقها الأن يقاس يالسنين الضوئيه ..
ذكرتني به , بنا في مرحلة (المسخره) , و لكم ابتسمت :))
3 نجوم و نصف للروايه ...
و نجوم لا متناهيه لمحمد صادق , فكرت ووفقت , غيرت مفاهيمي عن أشياء و أشياء ..
قرأت تعليقات كثيره عن كونها بالعاميه , و علي هذا أعلق أن هيبتا لم يكن يصح أن تكتب بسواها ..
لم تعجبني نهاية روايه بهذا القدر منذ فتره ليست بالقصيره حقيقة , تحياتي .
سوف تقوم بضبط نفسك مرارا اثناء قراءه الروايه شاردا .. و ستبتسم :)