خَاب ظَني كَثيراً في الرواية .!
لم أتوقع نِهاية كهذه .
رواية جَمِيلة نَوعاً مَا غَير أنه مُرتبِط بالرِواية " ذاكِرة الجَسد " بِطريقة لَم تُعجِبني أبَدا .
يَبقى الأسلُوب المميز لأحلام يُبهِرُني و بِداية الرواية رائِعة لَيتَها أنهَت الروايَة بِنفس طَريقة بِدايَتها !