رواية قاسية حتى إنها تركت طعماً مراً بداخلى "أبى ...خالى " "أمى ...خالتى " صدمتنى إليف شافاق بواقع تبين أنة حقيقى وربما تلك القصة عن وجود أسيا "لقيطة إستانبول " أيضاً حقيقية مئة بالمئة ...مبدئياً لازالت الكاتبة تبهرنى بغموض الأحداث التى لا تستطيع ترك الكتاب الا عندما تفك شفراتها وألغازها ...خلط التاريخ التركى العثمانى والأرمانى كان مميزاً كل ماضى بة أسوأ الأسوء ... لا نستطيع إصلاحة ولكننا نزيد الطين بلة بالإنكار حيناً وبتعمد التجاهل للواقع تارة أخرى مما يخلق نفوساً مثقلة بأمراض الماضى وعبء الثأر للأجداد ...رواية رائعة من روائع اليف شافاق أعجبتنى كثيراً بتعدد شخصياتها ونكهتهم المميزة لازالت نكهات المطبخ التركى تداعب أنفى الى الأن :) أرز بلبن بالقرفة :)