هذا ثاني كتاب بعد أن اقرأه أتضايق من تضييع الوقت
الرواية تحكي قصة انسان عادي عاش حياته عادي ومات عادي
حتى انّ " البير " لم يهتم أن يعطي البطل اسم -_-
ربما كان الشيء الوحيد الذي اختاره صاحبنا هو أن يتحرر من الدين ومافيه من غيبيّات ، وبخلاف ذاك فلم يكن لديه أي شيء يتركه من بعده ويمكن للقارئ أن يفتقد غيابه -_-
المصيبة انه يذكرني بعدد من الشخوص التي تعاملت معها في حياتي والتي ماتركت اثرًا في حياتي
ثمّ أنّ "عادي" هذا كما أسميته أنا وصف كل شيءٍ حوله بشكل دقيق يبعث على التثاؤب ويدفع للضيق ولم يصف نفسه مثلًا